عدد المساهمات : 522 نقاط : 6936 تاريخ التسجيل : 13/04/2010 العمر : 27 الموقع : www.lemonde2.webobo.biz
موضوع: علاج السمنة والسكر وهشاشة العظام بالصبار المكسيكى الأربعاء سبتمبر 15, 2010 5:41 am
دراسة جديدة فى المكسيك تثبت نجاح استخدام الصبار المكسيكي فى علاج السمنة والسكر وهشاشة العظام حيث اكد باحثون مكسيكيون ان بعض المواد المستخلصة من نبات الصبار المكسيكي “الاجاف” تساعد على مكافحة السمنة والسكر والهشاشة. <--SS-- type=text/--SS--> <--SS-- type=text/--SS-- src="http://pagead2.googlesyndication.com/pagead/show_ads.js"> <--SS-->google_protectAndRun("ads_core.google_render_ad", google_handleError, google_render_ad);
حيث ذكر مركز الابحاث ان مادة “الفروكتان” التي يحتوي عليها نبات الصبار تعطى احساسا بالشبع وبالتالى يقل تناول الاكل كما تنظم افراز الانسولين وتعمل على ترسيب الكالسيوم فى العظم.وأوضحت العالمة المشرفة على فريق الباحثين الذين درسوا آثار هذه المادة، أن “الفروكتان” هو جزيء سكر غير قابل للهضم،كما ان الجسم يتخلص منه ومن ثم فإنه لا يتسبب في زيادة الوزن، كما انه ينظم مستويات الجلوكوز في الدم. وأشارت إلى أن “الفروكتان” يحفز إفراز هرمونات “الإنكرتين”، التي تفرز في جسم الانسان ايضا، وتتحكم في إفراز الانسولين بنسبة 70%. باسم الله الرحمان الرحيم . بادئ ذي بدء سلام الله عليكم جميعا . فلي كامل الشرف والتقدير أن أزُفَّ لكم هذه البشرى السارة والغالية جدا خصوصا على إخواننا مرضى السكّري . من خلال تصفحي للشبكة العنكبوثية ، عثرتُ على هذا الإكتشاف الطبي العجيب ، والموجود بأبخس الأثمان في بلادنا بل في جميع البلدان مقارنة بما يستهلك من أدوية صيدلية ليس لشفاءه بل للحفاظ فقط على توازن معدله، ألا وهو الصبّار. ولكن سأدعِّم لكم إخواني و أخواتي هذا الإكتشاف بما هو ملموس و مجرَّب ، وكما يقول المثل المغربي إسأل المجرِّب و لا تسألِ الطبيب . فهذا الدواء قد جرَّبه صديقي الذي كان يعاني من مرض السكري لسنين عديدة وصل فيها معدل السكر إلى ٣غرام ، ولعلكم تعلمون المريض عندما يصل إلى هذه الدرجة . فبعد سماعه لمفعول الصبّار العجيب ، أخذ بالأسباب بعد التوكل على الله طبعا الذي هو الشافي و العافي ، وبدأ في تناول الصبار ، فلاحظ تغييرا مفاجئا بعد شهر تقريبا على الأكثر في هبوط معدل السكّر من ٣غ إلى ١،٥غ أي (واحد غرام ونصف ). وبقي صديقي على ذلك القياس لمدة عام وهو يأكل الصبار كأكلة رسمية مع السلاطة أو مع خُضَرمسلوقة . و الآن فقد حان وقت استعراض طريقة الإستعمال فلا تيأسوا وأستسمح إن أطلت عليكم هههههه . أما الطريقة فهي قطع قطعة الصبار التي تنبث فيها فاكهة الصبار( أنظروا للصورتين كي يتبين لكم الفرق ) ولكن بشرط أن تكون صغيرة أي من تلك التي بدأت في النمو و لم تُخرِج الفاكهة بعد ، وتنبث دائما في الجذع. بحيث تكون طرية للأكل وليست قاسية كالتي تنتج الفاكهة .وطولها لا يتعدى ١٥سم. هذا من جهة تعريفها ، أما من جهة تحضر أكلها فتُقطع وتُنقّى من شوكها ثم تغسل جيدا ، وبعد ذلك تقطع طولا أو عرضا على حساب ذوقك إلى أطراف رقيقة و تُبخّر في إناء فيه قسط من الماء كما يُحضّر الكسكس . حينذاك تأخذ قسطا للأكل مختلطا بخُضر أو سلاطة تؤكل كالفلفل باستمرار، ويُترك الباقي لترقيده في قنّينة أو قنينات على حسب الكمية المستحضرة وتغلق القنينة جيدا ، ثم توضع وسط إناء و يُغلق مع قليل من الماء لتُبخّر قليلا حتى لا يدخلها الريح فيُفسدها . فالصبّار مفيذ جدا لأصحاب السكري ، ولعل صديق خير دليل على ذلك بحيث أصبح يأكل كل شيء كان ممنوعا عليه قبل تناول الصبّار. فقد أقسمَ لي أنه يأكل الحلويات بجميع أشكالها والفواكه الحلوة ويشرب الشاي والقهوة بالسكر العادي طوال العام كله . فهي لا تفارقه في بيته ، وموجودة في قنينات مصبّرة . وبهذا أكون قد بلّغتُ لإخواني الذين يهمهم الأمر، وأتمنى الشفاء للجميع بإذن الله عزّ وجلّ.